استشهاد خالد وعقله شنايطه من بلدة العبيدية شرق بيت لحم

استشهاد مواطنين من بلدة العبيدية شرق بيت لحم في الضفة الغربية
بيت لحم 18-8-2006 وفا- استشهد صباح اليوم، مواطنان بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة العبيدية شرق بيت لحم في الضفة الغربية.
وأفاد مصدر امني في مدينة بيت لحم، بأن قوة كبيرة من جيش الاحتلال تدعمها طائرات حربية، اقتحمت البلدة عند الساعة الرابعة فجراً، وحاصرت أحد المواقع الواقعة على أطراف البلدة.
وقال ذات المصدر، إن إحدى الطائرات، أطلقت صاروخاً باتجاه احد الكهوف، مما أدى إلى استشهاد كل من: خالد محمد عطا شنايطة، وعقلة سليمان محمد شنايطة في العشرينيات من عمرهما، مشيراً إلى أن تلك القوة لا تزال تتمركز في البلدة.








تشييع الشهيدين شنايطه في بلدة العبيدية
بيت لحم 18-8-2006 وفا- شيع أهالي بلدة العبيدية شرق بيت لحم في الضفة الغربية، بعد ظهر اليوم، جثماني الشهيدين خالد محمد شنايطه (25 عاماً) وعقله سلمان شنايطه (33 عاماً)، إلى مثواهما الأخير في مقبرة البلدة.
وكان المواطنين شنايطه استشهدا صباح اليوم، بعد أن اطلقت احدى الطائرات الاسرائيلية صاروخاً باتجاه كهف تواجدا فيه.
وانطلق الموكب الجنائزي من ملعب كرة القدم المحاذي لمدرسة ذكور البلدة الثانوية، بعد اداء صلاة الجمعة ثم الصلاة عليهما، حيث حملا على الأكف ولفا بالعلم الفلسطيني، وسط صيحات وصراخ المشاركين.
وندد المشيعون بهذه الجريمة البشعة، وجاب الموكب شوارع وأحياء البلدة وصولاً إلى مقبرة البلدة حيث ووريا الثرى



وحدة اسرائيلية قتلت خالد شنايطة (24 عاما) وعقلة شنايطة (32 عاما) في كهف لجآ اليه قرب قرية العبيديه







وفي الضفة الغربية ، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم، سبعة شبان في حي الشنايطة من بلدة العبيدية شرق بيت مدينة لحم، بدعوى أنهم مطلوبين



وقال الأهالي : إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال معززة بعدد من الآليات العسكرية، وناقلات الجند اقتحمت حي الشنايطة في بلدة العبيدية ، واعتقلت كل من علي رضوان الشنايطة(33عاماً)، وشقيقه خلف رضوان الشنايطة (20عاماً)، وأنور راضي شنايطة ( 18 عاما ) وشقيقه ناجي (20عاماً)، وصلاح علي شنايطة (18عاماً)، وشقيقه صالح(20 عاما ) ، وماهر محمد شنايطة (20عاماً)، بعد ان اقتحمت منازلهم، وعاثت بمحتوياتها خرابا




[img]


تحياتي للجميع

مشكور اخي نور
احلى شهداءشهداء العبيدية
تحياتي جـــــــــ ردايدة ـواد

مشكووووووووورين على المرور الطيب


تحياتي